المسئولية الجزائية للمقاول والمهندس المعمارى فى النظامين المصرى والسعودى .. الدكتور عزت العمرى

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيكم

شكرااااااااا

مشكورررررررررررررين كتير والله هالكتاب لازمني من زمان

الله ارجو الله ان يدوام عليكم الصحة و العافية

Thank you very much

اللهم اغفر له ولوالديه ماتقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين ..
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة ..
اللـهم آميـن

thanksssssssssssssssss

اللهم اغفر له ولوالديه ماتقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين ..
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة ..
اللـهم آميـن

thank you

جزاك الله كل خير وجعل الله ذلك في موازين حسناتك.. آمين.

موش هاتلحق تغمض عينيك

شكرا جزيلا و جزاك الله كل خير و جعله في ميزان حسناتك

شكرااااااااااا

[b] مشكوررررررر.

الصين والايجور

الواقع فقط هو من يفرض علينا أن نعرف شعب الإيجور ، بعد الأحداث التي تفجرت في مدينة "يورومكي" في إقليم "سينكيانج" الصيني بين متظاهرين مسلمين من عرقية "الإيجور" وقوات الأمن الصينية التى قتلت قرابة ستمائة مسلم من الذين شاركوا في الاحتجاجات على ما يتعرضون له


فأقلية الإيجور، خامس أكبر أقلية عرقية في الصين وتبلغ ثمانية ملايين نسمة ، تقطن إقليم تركستان الشرقية (سينجيانغ) وهو أكبر أقاليم الصين ، حيث تبلغ مساحته 1.6 مليون كيلومتر مربع ، أي نحو 17% من مساحة الصين الحالية ، ويحكمها (شرفيا) الملك داود محسود ، وهو الملك الـ12 الباقي من السلالة الملكية الحاكمة لهذا البلد ، ويتكلمون لغة محلية تركمانية ويخطون بالكتابة العربية ولهم ملامح القوقازيين ، وكانوا يشكلون 90% من سكان المنطقة.

والأويغور شعب مسلم ينتمي الي العرق التركي، تقبع بلاده تركستان الشرقية تحت الحكم الصيني ، و يطلق الصينيون عليها اسم " شنكيانغ اويغور أوتونوم رايون" يعني : (مقاطعة شنكيانغ اويغور الذاتية الحكم) .

شنكيانغ تعني المستعمرة الجديدة ، أو الوطن الجديد ، وكانت تتمتع قديمًا بأهمية كبيرة في التجارة العالمية؛ فكان طريق الحرير المشهور يمر بها ويربط الصين ببلاد العالم القديم والدولة البيزنطية .

تركستان الشرقية هي جزء من تركستان التي ربما لم يسمع عنها الكثيرون منا ، لكننا جميعا نعرف من أنجبتهم هذه الأرض من العلماء و الفقهاء الأجلاء الذين أثروا الحضارة الإسلامية في شتي صنوف العلم و المعرفة ، و الذين صنعوا العصر الذهبي للدعوة الإسلامية مثل الامام البخاري و الترمذي و الفرابي ،فهي جزء لا يتجزأ من أرض الإسلام .

و قد أعز الله شعوب تركستان بالإسلام فحولهم الي قادة و سادة فكانوا الفرسان الأبطال الذين رفعوا راية الإسلام عالية لعدة قرون ، وحرروا الكثير من الشعوب من الظلم و الطغيان ، و كان لهم دور كبير في نشر الإسلام ، فقد كانوا يُطبّقون سياسة الجهاد بالسيف من ناحية ، والتبشير السلمي من ناحية أخرى ، فساعدت جيوشهم بصورة كبيرة في الفتوحات الإسلامية التي وصلت الي العديد من الدول الأوربية ، و علي أكتافهم قامت دول إسلامية عدة: كدول الأتابكة و الغزنويين و الطولونيين و الإخشيديين و والسلاجقة و المماليك ، و تنتمي جميعها الي العرق التركي الآتي من تركستان .

فكم كان لهم من أيادٍ بيضاء في إنقاذ الأمة الإسلامية وصدِّ الزحف الصليبي عنها ، كما أنهم من أكثر الشعوب تمسكًا بالعقيدة وصفائها ، وحفاظًا على التراث الإسلامي ومجده، ودفاعًا عن الحضارة الإسلامية . فهم مقاتلون شجعان و ليس أدل علي ذلك من أن سور الصين العظيم قد بني بسبب خوف ملوك الصين من شعب تركستان.

كما أن الأتراك العثمانييين قدموا من تركستان وأقاموا دولتهم الاسلامية التي كانت أطول عمرا و أعظم تأثيرا من كل الدول السابقة ، و فتحت القسطنطينية وطرقت أبواب أوروبا الغربية ، و حمت المسلمين لقرون طويلة من الغزو و الإحتلال الصليبي الذي مزق شمل الامة و ما زال يعبث بمقدراتها.

و ليس تصادفا أنه بعد سقوط الخلافة العثمانية بعقدين و نصف العقد تقريبا قامت دولة إسرائيل علي أرض فلسطين عام 1948 بمباركة بريطانيا ، و قامت الصين بمباركة روسيا بإحتلال تركستان الشرقية (أيغورستان) -أرض الأتراك- عام 1949 ، و أُحتلت أرض العرب و المسلمين في مناطق عدة ، و فُتت الامة الاسلامية الي دويلات صغيرة .. بل ان ما حدث كان نتاج خطط و مؤمرات دبرها الأعداء و خدعوا بها الكثير من العرب و المسلمبن.

تقع تركستان الشرقية في أواسط آسيا الوسطى وتحدها من الشمال جمهورية روسيا الإتحادية ومن الغرب الجمهوريات الإسلامية المستقلة عن الإتحاد السوفيتي السابق ومن الجنوب باكستان وكشمير والتبت ومن الشرق الصين الشعبية ومن الشمال الشرقي منغوليا الشعبية.

و هي بذلك تتمتع بموقع إستراتيجي هام، ما يمثل مساحة وقائية من الأخطار الخارجية بالنسبة للصين.


غالبية السكان من الأويغور بالإضافة الي أقليات من القيرغيز و الكازاخ و الأوزبك و جميعهم يدينون بالاسلام و ينتمون الي العرق التركي ، إلا ان الصين عمدت الي سياسة تهجير التركستانيين و إحلال الصينيين محلهم بهدف تصيين الإقليم.

دخل الإسلام هذه البلاد في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان (86هـ - 705م)
وتم فتحها علي يد القائد الباسل قتيبة بن مسلم الباهلي عام 95 هـ، ومنذ ذلك الوقت صارت جزءاً من أرض الإسلام .

وقد إستولى الصينيون على تركستان الشرقية سنة (1174 هـ = 1760م) بعد أن ضعف أمر المسلمين بها ، و قامت بينهم معارك دامية في عام 1759م ارتكبت خلالها القوات الصينية مذبحة جماعية قتل فيها مليون مسلم . ثم قامت الصين بإحتلالها في عهد أسرة المانتشو عام 1760، وفرضوا سيطرتهم عليها حتى عام 1862 ، لكن الشعب التركستاني لم يستسلم و لم يخضع للجبروت الصيني و استمر في مقاومته للإحتلال حتي إستطاع تحرير بلاده عام 1863 وأقاموا دولة مستقلة إسلامية تحت زعامة يعقوب بك بدولت الذي إستمر حكمه 16 عاما.

إلا ان الصراع الذي دار بين البريطانيين و الروس خلال القرن 19 للسيطرة علي آسيا الوسطي ، و هو ما عرف و قتها باللعبة الكبري ، و تخوف البريطانيين من ان ينجح الروس في ضم تركستان الشرقية الي أراضيهم بعد ان سيطروا علي معظم دول آسيا الوسطي المسلمة (تركستان الغربية) ، فقاموا بمساندة الصنيين و دعمهم للسيطرة عليها ، واستطاعت الجيوش الصينية الضخمة بقيادة الجنرال زوزونغ تانغ مهاجمتها و إحتلاها مرة أخرى في عام 1876 ومنذ ذلك التاريخ سميت . . XINJIANG باسم شنجيانغ

وفي 18 نوفمبر 1884 ضمها الصينيون داخل حدود إمبراطورية المنجو وأصبحت تابعة لها. لكن الجهاد لم يتوقف ، و تابع التركستانيون كفاحهم و ثوراتهم و نجحوا مرتين الأولى في عام1933 و الثانية عام 1944 حتي نال الاقليم الإستقلال اثر الثورة التي قادها الشيخ على خان . و تمكنوا في منتصف القرن العشرين من إقامة دولة مستقلة إسلامية إلا أنها لم تستطع الإستمرار طويلا. حيث قام الإتحاد السوفيتي بمؤازرة الصين عسكريا و ماديا للقضاء علي هذه الدولة.

و في عام 1949م قام "ماوتسي تونج" (الزعيم الصيني الشيوعي) بفرض سيطرته على المنطقة كلها ، و بمؤامرة روسية صينية مشتركة ، تم القضاء علي زعماء القومية الأويغورية والكازاخية في جمهورية تركستان الشرقية الوليدة ، حيث أيقن الروس ان هؤلاء المناضلين سيدعمون أشقاءهم في دول آسيا الوسطى المسلمة في كفاحهم للتخلص من الشيوعية السوفيتية.

و تتابعت الخطط و المؤامرات للقضاء علي الإسلام و المسلمين في تركستان الشرقية ، تارة بتحالف الصين مع بريطانيا ، و تارة أخري بتحالفها مع روسيا ، فهدفهم جميعا هو القضاء علي الاسلام في أرض الاسلام . فتم تقسيم تركستان الشرقية إلى 6 مناطق ، و حكمتها الصين بقبضة من حديد .

وإن كان ماوتسي قد أعطى الإقليم حكما ذاتيا ، إلا أنه من الناحية الفعلية حدث العكس تمامًا، فالحكم ودفته في يد الصينيين وينفذه الموظفون التركستانيون بالإكراه .

و قامت الصين بنهب ثروات تركستان الشرقية و حرمان أصحابها من خيرات بلادهم . فبها إحتياطيا ضخما من البترول و الغاز الطبيعي ، و الذهب وتمتلك من الفحم ما يعادل (600) مليون طن، وبها أجود أنوع اليورانيوم في العالم، كما انها بأرضها معظم المعادن و المواد الخام التي تمتلكها الصين ؛ لذا فهي عصب إقتصاد الصين وعصب صناعاتها الثقيلة والعسكرية، فالصواريخ الصينية النووية، والصواريخ البالستية عابرة القارات تنتج في تركستان الشرقية.

وعلى الرغم من أن السياسات الصينية القمعية لشعب الإيجور قد سبقت هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة إلا أن الصين استغلت الأجواء المتولدة من هذه الهجمات لتزعم أن شعب الإيجور مجرد حفنة من الإرهابيين يتعاطفون مع تنظيم القاعدة ، ويسعون لتفكيك أوصال البلاد ، ومارست في حقهم أشد ألوان الإيذاء والتنكيل ، باعتراف المنظمات الحقوقية الدولية ذاتها ، وفي صمت مطبق من دول العالم الإسلامي.

فهذا تقرير أصدرته منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الأمريكية بالتعاون مع منظمة "حقوق الإنسان في الصين" ، وجه سلة من الاتهامات للصين ، بشأن قمعها المستمر لمسلمي الإيجور وانتهاك حقوقهم الدينية والثقافية تحت ذريعة محاربة الحركات الانفصالية و"الإرهاب".

وأورد التقرير ، عددا من الانتهاكات ضد شعب الايجور ، منها الاعتقال والتعذيب والإعدام ، والرقابة الدينية والتدخل القسري الذي طال النشاطات الدينية والمدارس والمؤسسات الثقافية ودور النشر وحتى المظهر الإسلامي لأفراد الشعب الإيجوري.

فقد وضعت الصين لوائح تحظر على موظفي الحكومة المحلية الذهاب إلى المساجد، ومنعت المعلمين من إطلاق لحاهم ، والطلبة من إحضار القرآن للجامعة، كما أقدمت على سحب جوازات سفرهم ، فلم يعد أي منهم يستطيع أن يخرج من البلد حتى إلى الحج إلا بشروط متعسفة.

وأشار التقرير إلى أن السلطات المركزية تقوم بتقييم كل الأئمة سياسيا بشكل منتظم ، وتفرض رقابة على المساجد ، و"تطهّر" المدارس من المعلمين والطلاب المتدينين ، كما أنه يتم توجيه أقسى العقوبات لمن يتهمون بالتورط فيما يسمى بالنشاط الانفصالي ، الذي يميل المسئولون إلى تسميته "إرهابا" ، للاستهلاك الداخلي والخارجي.

مخططات صينية للقضاء على الحلم الايجوري
----------------------
وهذه السياسة القمعية ، في حقيقتها ليست إلا قمة جبل الثلج ، وجزء مبسط من الاستراتيجية التي تتبعها الصين لاقتلاع حلم دولة مستقلة لمسلميها .. فما تقوم به الصين ليس المقصود به وفقط القمع الناشطين المعارضين ، بل هي في حقيقتها مؤامرة على الشعب الايجوري المسلم ، الذي تراه الصين تهديدا ماثلا لوحدة الدولة ، ومن ثم نراها وقد اتخذت خطوات تهدف في مجملها إلى تذويب المشاعر الدينية والقومية عند الإيجور.. وتقوم الاستراتيجية الصينية هذه على ثلاثة دعائم رئيسة:

1ـ محو الهوية الدينية وتجريمها:
توجهت الحكومة الصينية إلى طمس جميع الرموز الإسلامية ؛ فالمدارس الإسلامية والمساجد إما مغلقة أو خاضعة لتقييدات صارمة ، وتم منع التلاميذ في المدارس والجامعات من تأدية الصلاة، ومن صيام رمضان ، بل وصل الأمر إلى منعهم من حمل المصاحف أو امتلاكها ، ومُنع رفع الأذان من مكبرات الصوت بدعوى أنها تزعج الصينيين الدخلاء.

وذكر موقع منظمة "مؤتمر الإيجور الدولي" ، أن السلطات الصينية قامت بإحراق وإتلاف 32 ألفا و320 نسخة من المصاحف ، كجزء من سياسة تتبعها البلاد لمحو الهوية الدينية والقومية للأيجور ؛ تمهيدا للقضاء عليهم نهائيا.

وفرضت التدريس باللغة الصينية لكافة المواد المدرسية ، وأعادت صياغة تاريخ شعب الايجور ، حيث زورت حضارته الإسلامية التركية بحضارة مزيفة لا تمت إليه بصلة ؛ وذلك بعد أن اضطهد واعتقل المؤرخين والمؤلفين المسلمين ، بسبب كتاباتهم التي تعكس تاريخ الإيجور الحق قبل الاحتلال الصيني وبعده.

وغدا الصينيون هم الذين يكتبون تاريخ وحضارة هذا الشعب المسلم ، وتفرض كتبهم على الإيجور الذين ينحصر دورهم على دراستها والقراءة أو الترجمة فقط ، ولا يحق لهم النقد والإيضاح وكشف الحقائق.

2ـ التذويب العرقي:

يساور الإيجوريين القلق من إمكانية قدرتهم على الإبقاء على ثقافتهم وهويتهم ، في مقابل موجات الهجرة الداخلية الكثيفة من المستوطنين الصينيين إلى المنطقة خلال العقد الماضي ، فقد كانوا يمثلون حوالي 90% من سكان المنطقة عندما احتلتها الصين ، والآن لا يمثلون سوى 45 % فقط.

فمنذ استيلاء الحكومة الشيوعية على إقليم تركستان عام 1949 تزايد عدد أقلية "هان" الشيوعية الصينية في الإقليم ، وأصبحوا يسيطرون على كل الوظائف الرئيسة وعلى النشاط السياسي.

وفي كثير من المدن تبدلت النسبة من 9 إيجور وصيني واحد إلى 9 صينيين وواحد إيجور ؛ وفي "أورومجي" عاصمة تركستان الشرقية تحولت النسبة من 80% إيجور و20% صينيين إلى 80% صينيين و20% إيجور.

وإضافة إلى ذلك قام النظام الصيني بتأسيس برنامج على درجة عالية من التمييز والعنصرية ، يهدف إلى تغيير التوزيع السكاني بإقليم سينجيانغ ، وبذلت كل جهدها لتطبيق نظام "طفل واحد لكل أسرة" على الإيجور ، بينما لم تطبقه على باقي الإثنيات التي تعيش في الإقليم نفسه ، وكانت النتيجة أن تغير التوزيع السكاني تماما ، وذلك بجانب ترويج الزواج المختلط لزواج الصينيين والصينيات البوذيات بالمسلمين بضغوط اقتصادية وإغراءات مادية.

3ـ التدمير الأخلاقي والصحي لشعب الايجور:

لجأت الحكومة الصينية إلى حرب في مجال آخر لتدمير شعب الايجور ، فسمحت بتدفق المخدرات إلى أراضيهم ، ووصل بهم الأمر إلى توزيع الخمر مجانا على الإيجور المسلمين ، وعندما حاول الطلاب المسلمون توعية الشباب بمخاطر الإدمان ، مطالبين محلات الخمور بالتوقف عن البيع ، قامت السلطات الصينية بقمع حملتهم بالقوة ؛ فنتج عنها مقتل 200 طالب مسلم في عام 1997.

وهذه المخدرات جلبت معها مرض الإيدز إلى مناطق المسلمين ، حيث تفيد التقارير أن واحدا من كل أربعة يتعاطون المخدرات كان إيجابيا في فيروس نقص المناعة المؤدي للوفاة.
كذا ، قامت حكومة الصين بعدة تفجيرات نووية في منطقة لوب بتركستان الشرقية وجعلتها حقلا لتجاربها النووية ، واستمرت تلك التجارب تمارس علنية حتى عام 1980، ثم توقفت كما تزعم في عام 1996، وبلغت 42 تجربة نووية وهيدروجينية.

كيف ننصر شعب الإيجور المسلم؟:

بعد عرض هذه الصفحات من تاريخ مسلمي الايجور، يأتي السؤال: هل تظل المذابح وحرب الابادة بحقهم شأنا داخليا لا يمتلك أحد من دول المسلمين مجرد رفع الظلم عنهم؟!

لعل الخطوة الأولى هو التعريف بالقضية وإزالة التعتيم والجهالة المفروضة عليها من قبل العلام الصيني والدولي على السواء.

فالاويغور في أمس الحاجة لدعم العرب و المسلمين ، بل والمجتمع الدولي بأسرة للضغط علي الحكومة الصينية لرفع المعاناة عنهم .. فواقع حالهم أسوأ من إقليم التبت الذى يناصره عدد ليس قليل من المنظمات الحقوقية والدولية داخليا وخارجيا .

شكراااااااا

اللهم اغفر له ولوالديه ماتقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين ..
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة ..
اللـهم آميـن

جزاكم الله خيرًا

اللهم اغفر له ولوالديه ماتقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين ..
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة ..
اللـهم آميـن

شكرا جزيلا

tankyouuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuu

جزاك الهه خيرا كنت ابحث على هذا الموضوع من زمان ولله الحمد اني حصلت عليه